الرئاسة ترحب.. اسبانيا وايرلندا والنرويج تعلن الاعتراف بدولة فلسطين

الرئاسة ترحب.. اسبانيا وايرلندا والنرويج تعلن الاعتراف بدولة فلسطين

الرئاسة ترحب.. اسبانيا وايرلندا والنرويج تعلن الاعتراف بدولة فلسطين

رحبت الرئاسة بإعلان رئيس وزراء إيرلندا، ورئيس وزراء اسبانيا، ووزير الخارجية النرويجي الاعتراف بدولة فلسطين، وثمنت عاليا مساهمتهما في تكريس حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على ارضه وفي أخذ خطوات فعلية لدعم تنفيذ حل الدولتين.

فقد رحبت الرئاسة بإعلان رئيس وزراء إيرلندا الاعتراف بدولة فلسطين، على ان يكون القرار يكون نافذا اعتبارا من 28 ايار الحالي. وتثمن الرئاسة عاليا مساهمتها في تكريس حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على ارضه وفي اخذ خطوات فعلية لدعم تنفيذ حل الدولتين.

وأكدت الرئاسة، أن جمهورية ايرلندا، دعمت حقوق الشعب الفلسطيني بثبات على مدار السنوات الماضية وصوتت لصالح هذه الحقوق في المحافل الدولية ليأتي هذا القرار المبدئي تتويجا لهذه المواقف واتّساقا مع مبادئ القانون الدولي التي تقر بحق الشعوب في التخلص من الاستعمار والاضطهاد والعيش بحرية وعدالة واستقلال.

وقالت: إن حق الشعوب فى تقرير مصيرها يعد حقا راسخا ومعترف به بموجب القانون الدولي، واذ تجدد دولة فلسطين دعوتها المستمرة للدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين الوقوف عند مسؤولياتها والاقرار بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره واعادة الثقة في نظام عالمي قائم على القواعد والحقوق المتساوية لكافة شعوب الارض.

وحثت الرئاسة، دول العالم، وخاصة الدول الأوروبية التي ما زالت لم تعترف بدولة فلسطين، ان تعترف بدولة فلسطين وفق حل الدولتين المعترف به دوليا المستند لقرارات الشرعية الدولية وعلى خطوط العام 1967، وأهمية أن تدعم حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الامم المتحدة، وان تحذو حذو جمهورية أيرلندا والنرويج وأسبانيا التي اختارت طريق دعم تحقيق السلام والاستقرار وترسيخ قواعد الشرعية الدولية والقانون الدولي.

وتتقدم الرئاسة بهذه المناسبة الشكر للدول الشقيقة والصديقة التي ساهمت في الوصول لهذه المرحلة والشكر موصول للجنة الوزارية العربية الإسلامية التي تواصل جهودها واتصالاتها وزياراتها المقدرة.

وأشادت الرئاسة بالجهود المبذولة من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ووزارة الخارجية والمغتربين وسفارات دولة فلسطين، وجميع الأجهزة الفلسطينية ذات العلاقة.

كما رحبت الرئاسة باعلان رئيس وزراء اسبانيا بيدرو سانشيز الاعتراف بدولة فلسطين، وأن مرسوم الاعتراف سيصدر بعد اجتماع الحكومة القادم في 28 أيار/ مايو الجاري.

واعتبرت الرئاسة، أن "هذه الخطوة تعكس حرص اسبانيا على دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه الثابتة والمشروعة في أرضه ووطنه.

وأكدت أن "قرار اسبانيا، في هذه الاوقات، يأتي مساهمة من الدول المؤمنة بحل الدولتين كخيار يمثل الإرادة والشرعية الدولية، في إنقاذ هذا الحل الذي يتعرض للتدمير الممنهج جراء السياسات الإسرائيلية، خاصة من خلال استمرار حرب الابادة الجماعية في قطاع غزة".

وحثت الرئاسة، دول العالم، وخاصة الدول الأوروبية التي ما زالت لم تعترف بدولة فلسطين، ان تعترف بدولة فلسطين وفق حل الدولتين المعترف به دوليا المستند لقرارات الشرعية الدولية وعلى خطوط العام 1967، وأهمية أن تدعم حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الامم المتحدة، وان تحذو حذو جمهورية اسبانيا التي اختارت طريق دعم تحقيق السلام والاستقرار وترسيخ قواعد الشرعية الدولية والقانون الدولي.

وتتقدم الرئاسة بهذه المناسبة الشكر للدول والشعوب الشقيقة والصديقة التي ساهمت في الوصول لهذه المرحلة والشكر موصول للجنة الوزارية العربية الإسلامية التي تواصل جهودها واتصالاتها وزياراتها المقدرة في هذا الشأن .

وأشادت الرئاسة بالجهود المبذولة من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ووزارة الخارجية والمغتربين وسفارات دولة فلسطين، وجميع الأجهزة الفلسطينية ذات العلاقة.

-7
إيرلندا وإسبانيا والنرويج تعترف بدولة فلسطين

اعترفت إيرلندا وإسبانيا والنرويج، الأربعاء، بدولة فلسطينية "مستقلة"، في خطوة قد تتخذها عدة دول أوروبية أيضا رغم التحذيرات الإسرائيلية.

وقال وزير الخارجية النرويجي إسبن بارت أيده، في مؤتمر صحفي، الأربعاء، إن اعتراف النرويج وإسبانيا وأيرلندا رسميا بدولة فلسطينية مستقلة سيدخل حيز التنفيذ في 28 ايار الجاري.

وذكر رئيس الوزراء الأيرلندي سايمون هاريس، الأربعاء، أنها خطوة تم تنسيقها مع إسبانيا والنرويج، وإنه "يوم تاريخي ومهم لإيرلندا ولفلسطين".

وأضاف أن هذه الخطوة تهدف إلى المساعدة في دفع الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني إلى التسوية من خلال حل الدولتين.

-6
رئيس وزارء اسبانيا يعلن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

وأعلن رئيس الوزارء الاسباني بيدرو سانشيز، اليوم الأربعاء، الاعتراف بدولة فلسطين.

وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز خلال مؤتمر صحفي أمام البرلمان في مدريد، "إنه بعد الاتفاق سنعترف بالدولة الفلسطينية، بعد سلسلة كاملة من المحدثات في الفترة الأخيرة".

وأكد أن إعلان بلاده سياسة خارجية تحترم القانون الدولي في فلسطين، وتصويت اسبانيا في الأمم المتحدة على عضوية كاملة لدولة فلسطين كان لدعم هذا القرار.

وتابع سانشيز: "نقول للفلسطينيين الأبرياء بأننا معهم رغم التدمير والحصار فإن دولة فلسطين ستبقى في قلوبنا".

وأوضح أنه تم الاعتراف بدولة فلسطين من أجل السلام والعدالة والانسجام في المواقف الفلسطينية الإسبانية، لأنه هناك حل واحد للصراع وهو حل الدولتين وهذا الحل ضروري للتوصل لاتفاق.

وأضاف، أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية مهم لإعطاء دفعة ومساندة السلطة الفلسطينية ومسار الإصلاحات في الحكومة الجديدة.

وشدد رئيس وزراء اسبانيا على أنه من أجل العدالة، يجب تحقيق رغبة المجتمع الدولي في تحرير الأراضي الفلسطينية، مشيرا إلى أن اعتراف بلاده سيمثل حجر أساس للعودة للكرامة.

وبين أن هذا الاعتراف سيساهم في الهام دولة أوروبية أخرى للاعتراف بدولة فلسطين، وهناك دول أوروبية أخرى سترافقنا في الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأيام المقبلة، والاعتراف خطوة الأولى وسنواصل مساندة الفلسطينية بكل قوتنا.

وقال، إن قرار الاعتراف الأمر الصواب لتكون ضفة البحر المتوسط بأمان.

وأشار سانشيز إلى أن إسبانيا ستحتضن 30 طفلا يعانون من الأمراض في مستشفياتها.

irland
رئيس وزراء إيرلندا يعلن الاعتراف بدولة فلسطين

كما أعلن رئيس وزراء إيرلندا سايمن هاريس، اليوم الأربعاء، الاعتراف بدولة فلسطين.

وقال هاريس: تعلن إيرلندا والنروج وإسبانيا اعترافها بدولة فلسطين"، مضيفا أنه يوم تاريخي ومهم لإيرلندا وفلسطين.

وكانت إيرلندا أول دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تعترف بـ"منظمة التحرير الفلسطينية" في عام 1980.

وفي المداولات حول غزة قبل وخلال قمة الاتحاد الأخيرة في بروكسل، نهاية تشرين الأول الماضي ضغط الإيرلنديون من أجل تبني إعلان نهائي يتضمن دعوة إلى وقف إطلاق النار، وفي الأمم المتحدة، كانت إيرلندا من الدول التي صوتت لمصلحة قرار بوقف إطلاق النار في غزة.

وتأتي هذه المواقف الرسمية المتقدمة لدبلن لتعبر عن التماهي التاريخي العميق على المستوى الشعبي في إيرلندا مع النضال الفلسطيني، وعلاقات التضامن الكفاحي الوثيقة في مرحلة الثورة الفلسطينية بين المنظّمات الفدائية اليسارية و"الجيش الجمهوري الإيرلندي".

ولا تكاد تخلو جدارية في أحياء مدينة بلفاست من رسوم تربط مقاومة الشعبين الفلسطيني والإيرلندي، فيما تبدو مألوفة مشاهدة الأعلام الفلسطينية جنبا إلى جنب مع الأعلام الإيرلندية في كل مكان، حتى على مباني البلديات أحيانا في جميع أنحاء الجمهورية، وفي المسيرات الشعبية الأسبوعية الضخمة المؤيدة للفلسطينيين، التي تشهدها العاصمة الإيرلندية ومدن أخرى، خاصة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

ودائما ما انعكست هذه الروح على مواقف النخب الحاكمة في البلاد، إذ عارضت الحكومات الإيرلندية المتعاقبة الضمّ المنهجي للأراضي الفلسطينية، وأدانت القمع الذي يتعرض له الفلسطينيون. واستقبلت دبلن الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات في مناسبات عدة في تسعينيات القرن العشرين، لعقد مباحثات حول سبل التعاون الكفيلة بثني إسرائيل عن تعنتها فيما يتعلق بحل الدولتين. وفي عام 1999، فاجأ رئيس الوزراء الإيرلندي بيرتي أهيرن العالم عندما زار غزة، وأجرى مباحثات مع ممثلي منظمة التحرير.

وتم التصويت في عام 2014 على اقتراح حكومي للاعتراف رسميا بفلسطين، وإقامة علاقات ديبلوماسية مع السلطة الفلسطينية. وفي عام 2018، أقر مجلس النواب مشروع قانون يحظر استيراد جميع السلع والخدمات التي تنشأ في المستعمرات تحت طائلة الغرامة أو السجن. وفي عام 2021، تم تمرير اقتراح من الحزب القومي الإيرلندي (شين فين) يدين الضم الفعلي الذي تمارسه إسرائيل للأراضي الفلسطينية، بعدما حصل على تأييد جميع الأحزاب الممثلة في البرلمان، وفي أيار من العام الجاري، أعلنت الحكومة أنها ستدعم مشروع قانون تقدم به (شين فين) لإجبار صناديق الاستثمار الحكومية على بيع حيازتها في أي شركات ناشطة في الأراضي الفلسطينية، وفق القوائم التي تصدرها الأمم المتحدة.

ورحبت الرئاسة بإعلان رئيس وزراء النرويج الاعتراف بدولة فلسطين، وأن استكمال اجراءات صدور مراسيم الاعتراف يوم 28 أيار الحالي.

وثمنت الرئاسة عاليا مساهمة هذا القرار من النرويج في تكريس حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على ارضه وفي اخذ خطوات فعلية لدعم تنفيذ حل الدولتين.

وأكدت الرئاسة، أن مملكة النرويج، دعمت حقوق الشعب الفلسطيني بثبات على مدار السنوات الماضية وصوتت لصالح هذه الحقوق في المحافل الدولية ليأتي هذا القرار المبدئي تتويجا لهذه المواقف واتّساقا مع مبادئ القانون الدولي التي تقر بحق الشعوب في التخلص من الاستعمار والاضطهاد والعيش بحرية وعدالة واستقلال.

وقالت: إن حق الشعوب فى تقرير مصيرها يعد حقا راسخا ومعترف به بموجب القانون الدولي، واذ تجدد دولة فلسطين دعوتها المستمرة للدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين الوقوف عند مسؤولياتها والاقرار بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره واعادة الثقة في نظام عالمي قائم على القواعد والحقوق المتساوية لكافة شعوب الارض.

وحثت الرئاسة، دول العالم، وخاصة الدول الأوروبية التي ما زالت لم تعترف بدولة فلسطين، ان تعترف بدولة فلسطين وفق حل الدولتين المعترف به دوليا المستند لقرارات الشرعية الدولية وعلى خطوط العام 1967، وأهمية أن تدعم حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الامم المتحدة، وأن تحذو حذو النرويج التي اختارت طريق دعم تحقيق السلام والاستقرار وترسيخ قواعد الشرعية الدولية والقانون الدولي.

وتتقدم الرئاسة بهذه المناسبة الشكر للدول الشقيقة والصديقة التي ساهمت في الوصول لهذه المرحلة والشكر موصول للجنة الوزارية العربية الإسلامية التي تواصل جهودها واتصالاتها وزياراتها المقدرة في هذا الشأن.

وأشادت الرئاسة بالجهود المبذولة من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ووزارة الخارجية والمغتربين وسفارات دولة فلسطين، وجميع الأجهزة الفلسطينية ذات العلاقة.

يذكر أن 9 بلدان أعضاء في الاتحاد الأوروبي تعترف بدولة فلسطين وهي: بلغاريا، وبولندا، والتشيك، ورومانيا، وسلوفاكيا، والمجر، وقبرص، ومالطا، والسويد.

اسرائيل تستدعي سفيريها في ايرلندا والنرويج احتجاجا

وأعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الأربعاء، أنها أمرت باستدعاء فوري للسفيرين الإسرائيليين من إيرلندا والنرويج، ردا على قرار البلدين الاعتراف بدولة فلسطينية.

واعترفت إيرلندا وإسبانيا والنروج، الأربعاء، بدولة فلسطينية "مستقلة"، في خطوة قد تتخذها عدة دول أوروبية أيضا رغم التحذيرات الإسرائيلية.

وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في بيان: "أوجه اليوم رسالة شديدة اللهجة إلى إيرلندا والنرويج، لن تلزم إسرائيل الصمت على ذلك. أصدرت التعليمات لعودة السفيرين الإسرائيليين في دبلن وأوسلو إلى إسرائيل لإجراء مزيد من المشاورات".

"سموتريتش" يطالب نتنياهو باتخاذ إجراءات عقابية ضد السلطة

وطالب وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأربعاء، رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، باتخاذ إجراءات عقابية فورية ضد السلطة الوطنية، ردا على قرارات النرويج وإسبانيا وإيرلندا بالاعتراف بدولة فلسطين.

ودعا سموتريتش، إلى عقد اجتماع فوري لمجلس التخطيط الاستيطاني في الضفة الغربية، للمصادقة على عشرة آلاف وحدة استيطانية لتكون جاهزة للتقدم المهني، بما يشمل المنطقة المسماة E1.

وطالب، بالمصادقة على قرار في جلسة الكابينيت، غدا الخميس، بإقامة مستوطنة مقابل كل دولة تعترف بالدولة الفلسطينية، كما وجه ما تسمى مديرية الاستيطان بإعداد خطة إستراتيجية لتخطيط ثلاث مستوطنات تمهيدا للمصادقة عليها.

كما سيعرض أيضا قرارا آخر يهدف إلى إلغاء "المسار النرويجي" الذي أقره الكابينيت قبل بضعة أشهر، لافتا إلى أنه ينوي التوقف عن تحويل الأموال إليها والمطالبة بإعادة جميع الأموال المحولة.

وأشار إلى أنه سيطالب بإلغاء جميع تصاريح كبار الشخصيات من مسؤولين في السلطة الوطنية بشكل دائم لكل المعابر (الحواجز)، وفرض غرامات مالية إضافية على كبار المسؤولين وعائلاتهم.

وقال، إنه لن يحول بعد الآن أموال المقاصة حتى إشعار آخر، وأيضا لن يمدد التعويض للبنوك (الإسرائيلية التي لديها معاملات مع بنوك فلسطينية)، نهاية الشهر المقبل.

 


Share: