استنادا لما انتشر من اشاعات خلال عملية نفق الحرية، يناقش الكاتب سهولة تصديق الاشاعات وترويجها مع أنها من انتاج الأجهزة المخابراتية
يصف الكاتب وهو من فلسطينيي المناطق المحتلة عام 1948، طبيعة سجن جلبوع وتحصيناته التي خبرها وعرفها شخصيا، ليخلص إلى أن إرادة الانسان الفلسطيني أقوى من كل التحصينات