فكر وآراء

يسار إلى اليمين در

يسار إلى اليمين در

عن مواقف قوى اليسار الصهيوني وخاصة حزب العمل وميرتس المشاركة في حكومة بينيت والمؤيدة للاحتلال والاستيطان

بعد اعتراف الشرطة بمسؤولية جهاز "الشاباك": العربي مشكلة أمنية والجريمة أداة لسيطرة الدولة!

بعد اعتراف الشرطة بمسؤولية جهاز "الشاباك": العربي مشكلة أمنية والجريمة أداة لسيطرة الدولة!

وأخيرا اعترف مسؤول في الشرطة الإسرائيلية بـ"السر" الذي يعرفه ملايين الناس: أقر بأن المسؤولين عن الجرائم الخطيرة في المجتمع العربي في الداخل هم في معظمهم متعاونون مع جهاز المخابرات "الشاباك"، ليخلص إلى أن وضعا كهذا يُكبّل أيدي الشرطة ويمنعها من المس بهؤلاء المتعاونين الذين يتمتعون بالحصانة.

شهوة نتنياهو للسلطة حولته إلى كابوس في نظر كثير من الإسرائيليين!

شهوة نتنياهو للسلطة حولته إلى كابوس في نظر كثير من الإسرائيليين!

شنت الوزيرة والقيادية السابقة في حزب الليكود ليمور ليفنات هجوما لاذعا على رفيقها ورئيس الحكومة السابق بنيامين نتنياهو، عبر سلسلة مقالات كتبتها في "يديعوت أحرونوت" ومقابلات صحافية لعدد من وسائل الإعلام. دحضت ليفنات اتهامات نتنياهو للحكومة الجديدة بأنها حكومة يسار، فأظهرت أن أكثر من 70 في المئة من أعضاء حكومة نفتالي بينيت الجديدة محسوبون على كتل اليمين والوسط.

الحرب الإسرائيلية الرابعة على غزة.. هل تغيّرت قواعد الاشتباك؟

الحرب الإسرائيلية الرابعة على غزة.. هل تغيّرت قواعد الاشتباك؟

اندلعت المواجهات الإسرائيلية- الفلسطينية بدءا من أواسط شهر نيسان الماضي على جميع الجبهات التي يمكن تصوّرها، في المواجهات الميدانية، وفي الحقل الدبلوماسي وفي شتى وسائل الإعلام، وتحت قباب الكونغرس ومعظم برلمانات العالم، كما في شوارع العواصم والمدن وساحاتها الرئيسة، وكل ذلك انطلق من بؤرة المواجهات في القدس

لم ينتصروا ولن ينتصروا

لم ينتصروا ولن ينتصروا

يسود الانطباع أن العدوان الإسرائيلي المتواصل جاء بعد أن تعنّت جهاز الاحتلال على تصعيد اعتداءاته الأخيرة في القدس، الشيخ جراح والحرم القدسي خصوصاً، وهو ما تدخلت المقاومة بسببه. هذه الرواية تحمل معنيين مختلفين وفقا للّسان الذي يحكيها. من جهة المقاومة في غزة، تشكّل هذه الرواية تأكيداً على أن البادئ هو حكومة العدوان، وقد بدأت في القدس، فجاء إنذار المقاومة، ونفذته قبل أن يطلق الاحتلال طائراته المقاتلة

وشهر الفلسطينيون هواتفهم

وشهر الفلسطينيون هواتفهم

كتب الحاخام الأميركي المعروف شمولي بوتيك مقالاً رناناً في «جيروزاليم بوست» يحذّر فيه من خطورة انهيار الرأي العام المؤيد لإسرائيل، وينعى سمعتها، بسبب الحرب الأخيرة. قال: «نحن اليهود لم نؤمن أبداً بأهمية العلاقات العامة ونشر حقيقة رسالتنا. بينما يمكن القول إن للفلسطينيين مئات من المشاهير المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وملايين من المتابعين الذين ينشرون أكاذيبهم