سوف يبقى لعملية هروب الأسرى الستة من سجن جلبوع دلالاتها وتأثيراتها التاريخية سواء على أوضاع الحركة الأسيرة أو على منظومة الأمن والسجون الإسرائيلية على الرغم من إعادة اعتقال أربعة منهم

الإعلام العالمي يركز على جانب "الهروب" في قضية الأسرى وكأننا إزاء فيلم أو قصة درامية وليس قضية تحرر لشعب تحت الاحتلال

كيف ينظر الاسرائيليون للاسرى الفلسطينيين في ضوء عملية تحرر الاسرى الذاتي من سجن جلبوع، المقال يرصد ردود الفعل التي غطتها مقالات الراي والتحليلات في الصحف العبرية

تعيد قضية هروب الأسرى الستة من سجن جلبوع، إثارة وفتح ملف الأسرى في ضوء استمرار تنكر اسرائيل ممعاهدات الدولية، وعدم انجاز حل مقنع من خلال المفاوضات وبالتالي تشتد الحاجة الى آليات جديدة للضغط على اسرائيل

إعادة الاعتقال، لا تلغي أن الأسرى الستة قدموا أفضل ما لديهم لحريتهم ولتاريخ شعبهم النضالي

سياسة الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب قادت عمليا الى تشجيع الارهاب

اليسار الاسرائيلي ليس أكثر من شاهد زور على سياسات الحكومة الاسرائيلية ورغم أنه يشكل اغلبية حكومة بينيت لابيد الا أن من يحدد السياسة هو اليمين

استعارة لعنوان مشروع رسالة الماجستير للأسير زكريا الزبيدي ونقاش للدلالات السياسية والمعنوية والمادية لتحرر الاسرى الستة من سجن جلبوع

دلالات عملية تحرر الأسرى الستة من سجن جلبوع وانعكاساتها السياسية والأمنية

عن مخاطر ودلالات تراجع نسبة المسيحيين في الشرق الأوسط والقوة التي تمنحها صيغة التنوع والتعدد للمجتمعات العربية والمشرقية وخاصة لفلسطين

عن الدلالات المعنوية والسياسية والأمنية لعملية هروب الأسرى الستة من سجن جلبوع الحصين