أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي استمرار المملكة في توجيه المساعدات إلى غزة استجابة للتوجيهات الملكية، وأعرب عن رفض الأردن لسياسات التهجير، مشددًا على أهمية الحل العادل للقضية الفلسطينية.

تحولت المستشفيات والمراكز الصحية في مدينة ود مدني السودانية إلى أطلال نتيجة الحرب المستمرة، حيث دُمّرت أكثر من 20 مستشفى و40 مركزًا صحيًا، مما زاد من معاناة السكان.

وزارة النقل اليمنية تعلن عن إطلاق أول رحلة جوية مباشرة بين مطار الريان في المكلا ومطار القاهرة، بعد انقطاع طويل بسبب الأوضاع الأمنية، في خطوة تعزز الروابط بين اليمن ومصر وتخفف معاناة السكان.

أكدت الرئاسة الفلسطينية رفضها لأي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة، مشددة على تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه ومقدساته. كما وجهت شكرها لمصر والأردن على مواقفهما الرافضة لهذه المشاريع، وأكدت استعدادها لاستلام مسؤولياتها في غزة لتحقيق السلام.

سجلت سلطنة عمان زيادة ملحوظة في صادراتها النفطية لعام 2024، حيث ارتفعت بنحو 130 ألف برميل يوميا، في وقت تواصل فيه السلطنة تطوير مشروعاتها النفطية والغازية الاستراتيجية.

الجيش الإسرائيلي ينسحب من عدة بلدات جنوب لبنان، في وقت يسجل الجيش اللبناني مقتل أحد عناصره بنيران إسرائيلية وسط محاولات دخول لبلدات حدودية.

أدانت الإمارات والسعودية والبحرين وقطر الهجوم على المستشفى السعودي في مدينة الفاشر بغرب السودان، الذي أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص، مشددة على ضرورة حماية المنشآت الصحية والطواقم الطبية وفقًا للقانون الدولي.

منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أعلنت كل من مصر والأردن رفضهما القاطع لتهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية، معتبرتين ذلك “خطًا أحمر” أو “إعلان حرب”.

شركات المقاولات المصرية تستعد للمشاركة في إعمار قطاع غزة

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الأحد، مقتل مواطنين لبنانيين وإصابة 31 آخرين برصاص القوات الإسرائيلية، أثناء محاولتهم العودة سيرًا على الأقدام إلى قراهم في جنوب لبنان

رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني يقدّر جهود الطبيب محمد طاهر، الذي تطوع لعلاج المصابين في غزة، ويصفه بـ"سفير الإنسانية". طاهر، الذي أجرى مئات العمليات الجراحية المعقدة، يؤكد أن العمل في غزة كان واجبًا إنسانيًا في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر.

في العاصمة الأيرلندية دبلن، تجمع المتظاهرون في مسيرة حاشدة تضامنية مع فلسطين، مطالبين بمعاقبة إسرائيل وتنفيذ عقوبات اقتصادية ودبلوماسية ضدها. المسيرة انطلقت من حديقة الذكرى إلى مقر البرلمان، وسط هتافات مناهضة للاحتلال الإسرائيلي، مع دعوات لدور أكبر للمجتمع الدولي في القضية الفلسطينية.