10 حقائق مدهشة عن المرشحة للرئاسية الأمريكية كامالا هاريس!
بعد أن اعتمد الحزب الديمقراطي كامالا هاريس رسمياً لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة في الخامس من نوفمبر، قد يكون من المفيد معرفة بعض الحقائق عنها:
1. أول أمريكية سوداء وهندية كنائبة لرئيس الولايات المتحدة: يعد انتخاب هاريس كنائبة للرئيس إنجازاً تاريخياً، فهي أول امرأة من أصول سوداء وجنوب آسيوية تتولى هذا المنصب.
2. عضو سابق في مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا: مثلت كامالا هاريس كاليفورنيا في مجلس الشيوخ الأمريكي حتى توليها منصب نائب الرئيس، واكتسبت سمعة طيبة من خلال استجواباتها القوية ودفاعها عن قضايا العدالة الاجتماعية، مثل الرعاية الصحية والحقوق المدنية وإصلاح العدالة الجنائية.
3. أول امرأة سوداء تشغل منصب المدعي العام في كاليفورنيا: بصفتها المدعي العام، كانت هاريس أول امرأة وأول أمريكية سوداء تتولى هذا المنصب، حيث ركزت على معالجة قضايا مثل أزمة الرهن العقاري وحماية البيئة والحد من التغيب المدرسي.
4. عملها كمدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو: شغلت هاريس منصب المدعي العام لمنطقة سان فرانسيسكو، حيث أطلقت مبادرات لمكافحة التغيب المدرسي وبرامج لإعادة إدماج المجرمين السابقين، مثل برنامج "العودة إلى المسار الصحيح".
5. خريجة جامعة هوارد: درست هاريس العلوم السياسية والاقتصاد في جامعة هوارد، والتي كانت لها تأثير كبير على هويتها ومسيرتها المهنية، وحصلت أيضاً على شهادة في القانون من كلية هاستينغز للقانون بجامعة كاليفورنيا.
6. كاتبة ومؤلفة: ألفت هاريس ثلاثة كتب، بما في ذلك مذكراتها "The Truths We Hold: An American Journey" التي تسلط الضوء على حياتها ورؤيتها لأمريكا.
7. ترشحها لمنصب الرئاسة قبل توليها منصب نائب الرئيس: أطلقت هاريس حملتها للترشح للرئاسة عام 2020 قبل أن تصبح نائبة للرئيس، لكنها انسحبت لاحقاً بسبب نقص التمويل.
8. مناصرتها لإصلاح العدالة الجنائية: رغم سجلها المعقد كمدعية عامة، دافعت هاريس عن سياسات تقدمية في إصلاح العدالة الجنائية، مثل استخدام كاميرات الجسم للشرطة وإلغاء تجريم الماريجوانا، لكنها واجهت انتقادات بشأن مواقفها تجاه بعض القضايا الأخرى.
9. حياتها العائلية: هاريس متزوجة من دوغلاس إيمهوف، المحامي المتخصص في مجال الترفيه، وهي زوجة أب لطفليه من زواجه السابق، وتتبنى دورها كـ"مومالا".
10. هاريس من مواليد Bay Area:
وُلدت هاريس في أوكلاند في كاليفورنيا، ونشأت في بيئة غنية ثقافياً، وقد أثر عليها عمل والدتها كعالمة وناشطة في مجال الحقوق المدنية بشكل عميق، كما فعل تنوع مجتمعها.
وغالباً ما تنسب هاريس الفضل في تشكيل نظرتها للعالم إلى نشأتها في Bay Area، وهي المنطقة المعروفة بنشاطها وقيمها التقدمية.
