مسؤول إيراني: "طوفان الأقصى" إحدى العمليات الانتقامية لاغتيال سليماني

مسؤول إيراني: "طوفان الأقصى" إحدى العمليات الانتقامية لاغتيال سليماني

مسؤول إيراني: "طوفان الأقصى" إحدى العمليات الانتقامية لاغتيال سليماني

قال مستشار الحرس الثوري الإيراني والسفير السابق لدى بغداد، إيرج مسجدي، إنه لا يوجد داع لتدخل بلاده في حرب غزة.

وبحسب الموقع الإخباري الإيراني "انتخاب"، قال مسجدي إنه "لا يوجد داع لتدخل بلاده في حرب غزة، فقوات المقاومة الفلسطينية وحدها كافية لتكون ندا لإسرائيل".

من جانب آخر زعم المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، رمضان شريف، أن عملية "طوفان الأقصى" هي إحدى العمليات الانتقامية لاغتيال الولايات المتحدة قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني.

وفي وقت سابق من اليوم، نفت حركة حماس أن يكون هجوم "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، جزءا من "عمليات الانتقام لاغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني السابق قاسم سليماني".

كما وصف مسجدي في مؤتمر صحفي، الأربعاء، مقتل القائد في الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي بـ "الخسارة الكبيرة".

وأشار إلى أن "موسوي كان مسؤولا عن الشؤون اللوجستية للحرس الثوري وتعزيز محور المقاومة في سوريا ولبنان مدة 25 عاما".

والاثنين، أعلنت وكالة تسنيم للأنباء الإيرانية (شبه رسمية)، مقتل رضي موسوي، إثر هجوم نفذته إسرائيل في سوريا.


Share:


آخر الأخبار