دولة اسرائيل تصور جيشها انه اخلاقي لكنه يرتكب جرائم يومية ضد الفلسطينيين ما يؤكد ان الاحتلال والاخلاق لا يجتمعان

العنف في الجامعات ليس معزولا عن مجموع الظواهر السياسية والاجتماعية التي سببها الاحتلال ونمط ادارة السلطة

لا ينبغي الترحيب بالعمليات التي ينفذها الاطفال ومن حقهم ان يعيشوا طفولتهم

من المهم ان يعرف كل فلسطيني مسلما كان أو مسيحيا تاريخ هذه البلاد وما عرفته من تعددية وتسامح وعيش مشترك

لا شيء لدى اسرائيل لتقدمه للدول التي انضمت لاتفاقيات التطبيع المعروفة باتفاقيات ابراهام

الهدف الحادي عشر للتنمية المستدامة التي اقرتها الامم المتحدة هو وجود مدن نظيفة وصحية ومستدامة مع خدمات جيدة فهل يمكن تحقيق ذلك في ظل الاحتلال

دولة الاحتلال تستند الى الرواية الصهيونية والتوراتية التي تحاول احتكار الرب وكل ذلك لتبرير ممارسات الاحتلال وجرائمه ضد غير اليهود

تحركات اماراتية وسعودية وتركية وايرانية ومصرية للمصالحة بين دول الاقليم

اسرائيل تسبق كل دول العالم في جرائمها ضد الاطفال ومؤخرا افرجت عن جثمان الشهيد الطفل امج ابو سلطان ل

بين خياري الوقوف مع التطبيع او ضده يتوارى خيار ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي

الهدف العاشر للتنمية المستدامة الذي حددته الامم المتحدة هو تحقيق المساواة وتكافؤ الفرص فاين فلسطين من ذلك