فكر وآراء

شهوة نتنياهو للسلطة حولته إلى كابوس في نظر كثير من الإسرائيليين!

شهوة نتنياهو للسلطة حولته إلى كابوس في نظر كثير من الإسرائيليين!

شنت الوزيرة والقيادية السابقة في حزب الليكود ليمور ليفنات هجوما لاذعا على رفيقها ورئيس الحكومة السابق بنيامين نتنياهو، عبر سلسلة مقالات كتبتها في "يديعوت أحرونوت" ومقابلات صحافية لعدد من وسائل الإعلام. دحضت ليفنات اتهامات نتنياهو للحكومة الجديدة بأنها حكومة يسار، فأظهرت أن أكثر من 70 في المئة من أعضاء حكومة نفتالي بينيت الجديدة محسوبون على كتل اليمين والوسط.

الحرب الإسرائيلية الرابعة على غزة.. هل تغيّرت قواعد الاشتباك؟

الحرب الإسرائيلية الرابعة على غزة.. هل تغيّرت قواعد الاشتباك؟

اندلعت المواجهات الإسرائيلية- الفلسطينية بدءا من أواسط شهر نيسان الماضي على جميع الجبهات التي يمكن تصوّرها، في المواجهات الميدانية، وفي الحقل الدبلوماسي وفي شتى وسائل الإعلام، وتحت قباب الكونغرس ومعظم برلمانات العالم، كما في شوارع العواصم والمدن وساحاتها الرئيسة، وكل ذلك انطلق من بؤرة المواجهات في القدس

لم ينتصروا ولن ينتصروا

لم ينتصروا ولن ينتصروا

يسود الانطباع أن العدوان الإسرائيلي المتواصل جاء بعد أن تعنّت جهاز الاحتلال على تصعيد اعتداءاته الأخيرة في القدس، الشيخ جراح والحرم القدسي خصوصاً، وهو ما تدخلت المقاومة بسببه. هذه الرواية تحمل معنيين مختلفين وفقا للّسان الذي يحكيها. من جهة المقاومة في غزة، تشكّل هذه الرواية تأكيداً على أن البادئ هو حكومة العدوان، وقد بدأت في القدس، فجاء إنذار المقاومة، ونفذته قبل أن يطلق الاحتلال طائراته المقاتلة

وشهر الفلسطينيون هواتفهم

وشهر الفلسطينيون هواتفهم

كتب الحاخام الأميركي المعروف شمولي بوتيك مقالاً رناناً في «جيروزاليم بوست» يحذّر فيه من خطورة انهيار الرأي العام المؤيد لإسرائيل، وينعى سمعتها، بسبب الحرب الأخيرة. قال: «نحن اليهود لم نؤمن أبداً بأهمية العلاقات العامة ونشر حقيقة رسالتنا. بينما يمكن القول إن للفلسطينيين مئات من المشاهير المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وملايين من المتابعين الذين ينشرون أكاذيبهم

صَفحاتٌ لم تُقرأ بعد

صَفحاتٌ لم تُقرأ بعد

بعد 30 عاما قضاها في سجون الاحتلال، وبسبب مرض نفسي ألم به اختار ان يعزل نفسه بإرادته، معتقدا انه ما زال ملاحقا، وأنه هرب من السجن.. كم من القصص التي المشابهة التي ساهمت سلطات السجون في أخراها، وساهم رفاق دربه في التقصير بمعالجتها؟