اجتماعي من الدرجة الأولى، طيب القلب، جميل الروح، عصبي الطباع، لا يحب الخسارة، أفكاره أكبر من سنه، متفوق بدراسته، يعتمد على نفسه كثيراً، تربطه علاقة وطيدة مع رياضة المواي تاي، بفترة قصيرة استطاع انتزاع الميداليات الذهبية، يسعى إلى أن يصبح أفضل لاعب بالشرق الأوسط، ويطمح لدراسة الهندسة المعمارية لرسم طريقه ويجعلها إنعكاساً لإبداعه، لذلك دعونا نتعرف أكثر على اللاعب الصاعد “زين عتيق” 

سرعة الأحداث وتقلبها جعلت من النادر في هذا العصر الذي تتسابق به الأحداث وتخرج منه المفاجأت، أن تلقى شاباً رجلاً في فكره وأفعاله، ولأن لكل شيء سلبيات وإيجابيات فانفتاح العالم على بعضه غير الكثير سلبا وإيجابا مما أدى بالتالي لتغيير ملامح الكون والطبيعة الإنسانية، وتغيرت المعجزات فخرج من النفق المظلم ضوء يسطع بنهايته، لنكتشف الشباب الذين يملكون ثقافة الجسد والروح والفكر، رغم تعقيدات الحياة، ولأن فلسط

هم للوطنِ حماته.. وعينه التي لا تنام.. لهم قلوب طيبة.. لكنها في الشدائد من حديد..

نتفق جميعاً على أن الشغف بكافة أشكاله مهم جداً وله أثر كبير في حياتنا.. لكن الكثير منّا ما زال غير قادر على تحديد هويته.. أو حتى يجهل كيفية البحث عنه.. إلا أن الشغف في رياضة كرة القدم يولد بالعادة عندما تبدأ بممارستها وإتقانها. ففي البداية يجذبك أداء أحد اللاعبين في مباراة ما.. ومن ثم تتابعتها عن كثب.. ولاحقاً تبحث أكثر عن تلك المباراة وذاك اللاعب.. وصولاً لخيالك الذي يجسد صورتك كنجم تنافس بأكبر

بعد حصولها على عضوية العديد من الأندية والاتحادات الرياضية على مستوى فلسطين والعالم العربي، تفوز الاعلامية الرياضية من قطاع غزة نيلي المصري بالمقعد النسوي لعضوية اتحاد الشطرنج الفلسطيني على مستوى قطاع غزة.

يُبدع بالحديث بقدميه فيخطف الآهات والإعجاب، موهبته كالمتنبي وأبي فراس إلا أنهما أبدعا شعراً بلسانهما، فيما كتب نجمنا أجمل القصائد بحركاته ومراوغاته وأهدافه، ليثبت للجميع أن المعلقات تُكتب بطرق عديدة وأجملها من تهز الشباك. خجول في عادته شرس في الملعب.. يعشق العزلة في طبيعته أما في الميدان فإنه يخوض في التجمعات مراوغاً كل من يقابله..

الرياضة  بكافة أنواعها تعتبر جزءا من ثقافة الماضي والحاضر والمستقبل، وهي أسلوب حياة وفوائدها كثيرة لا تعد ولا تحصى، واختيار ممارسة الرياضة يعتمد بشكل أساسي على الشخص المقبل عليها  لعدة إختلافات، أهمها سنه وشخصيته وطبيعة تفكيره، والهدف من ممارسته لها..

ثقتها بنفسها عالية.. لا تخشى أحد.. والدها دائماً خلفها.. إتجهت لممارسة رياضة قتالية بهدف التجربة.. فوجدت شغفها بها.. تمسكت بها وكثفت تدريباتها حتى إعتلت منصات التتويج بفترة قصيرة.. إننا نتحدث عن اللاعبة شذى مبارك ضيفتنا في "خبر24"

هي معشوقة الجماهير واللعبة الأكثر شعبية في فلسطين، الصغير والكبير يتابعونها بشغف والكثير منهم يمارسونها.. ولكن البعض لا يبرعون بها.. إلا أن نجمنا وضيفينا في خبر 24.. لاعب موهوب بالفطرة.. منضبط تكتيكياً.. ماهر بإمتياز.. مقاتل صلب.. لا يتجاوز عمره 9 سنوات، واذا اضفنا إليها واحداً يكون نجم ضيفنا المفضل في ريال مدريد..

واثقة بنفسها وقدراتها، وطموحها لا حدود له .. أثبتت جدارتها بدارستها، والتحدي كان عنوانها.. حضورها له نكهة خاصة، فمن رآها استلطفها .. إتجهت لممارسة رياضة غير مشهورة في فلسطين، فقط لأنها أحبتها.. ولولا دعم عائلتها ما كانت هذه القصة ستروى.. خبر 24 إلتقى مع اللاعبة “نانسي طه” ليسلط الضوء على تفردها في ممارسة رياضة التنس الأرضي.

عُقدت شراكة مميزة بين الرياضة العسكرية ووزارة التربية والتعليم، لتشكيل فريق نسوي للقوات من الناشئات، قبل أيام، وتم العمل التعاوني بين الرياضة العسكرية ووزارة التربية والتعليم، بتشكيل سلسلة من اللقاءات داخل مدارس حكومية مختارة للفتيات من محافظة رام الله والبيرة، لاختبار قدراتهن الرياضية في لعبة كرة القدم وكرة الطائرة، بهدف تشكيل فريقي قوات لكلا اللعبتين بطريقة مدروسة.

لا يختلف الجميع على موهبته.. استطاع إثبات نفسه بكل جدارة وكفاءة في فترة وجيزة.. واثق من نفسه وخطواته متقنة حتى أصبح من أهم لاعبي ومدربي الجودو في فلسطين.. شارك في العديد من البطولات المحلية والدولية، وحصل على العديد من الشهادات التدريبية.