يسود الانطباع أن العدوان الإسرائيلي المتواصل جاء بعد أن تعنّت جهاز الاحتلال على تصعيد اعتداءاته الأخيرة في القدس، الشيخ جراح والحرم القدسي خصوصاً، وهو ما تدخلت المقاومة بسببه. هذه الرواية تحمل معنيين مختلفين وفقا للّسان الذي يحكيها. من جهة المقاومة في غزة، تشكّل هذه الرواية تأكيداً على أن البادئ هو حكومة العدوان، وقد بدأت في القدس، فجاء إنذار المقاومة، ونفذته قبل أن يطلق الاحتلال طائراته المقاتلة
كتب الحاخام الأميركي المعروف شمولي بوتيك مقالاً رناناً في «جيروزاليم بوست» يحذّر فيه من خطورة انهيار الرأي العام المؤيد لإسرائيل، وينعى سمعتها، بسبب الحرب الأخيرة. قال: «نحن اليهود لم نؤمن أبداً بأهمية العلاقات العامة ونشر حقيقة رسالتنا. بينما يمكن القول إن للفلسطينيين مئات من المشاهير المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وملايين من المتابعين الذين ينشرون أكاذيبهم
بعد 30 عاما قضاها في سجون الاحتلال، وبسبب مرض نفسي ألم به اختار ان يعزل نفسه بإرادته، معتقدا انه ما زال ملاحقا، وأنه هرب من السجن.. كم من القصص التي المشابهة التي ساهمت سلطات السجون في أخراها، وساهم رفاق دربه في التقصير بمعالجتها؟
وزير الاسرى السابق يكتب لمناسبة يوم الاسير الفلسطيني
في حياتهم وفي مظاهرهم لا يختلف اللبنانيون عن بعضهم البعض ولكنهم في الازمات يعودون الى طوائفهم
اسرائيل تحيي كوكوست) لكنها تشهد ممارسات شبيهة جدا مع ممارسات النازية ل عام ذكرى المحرقة (الهول
معسكر خصوم نتنياهو خليط من اليسار والوسط واليمين المتطرف ولا يتفقون على شيء سوى رغبتهم ف الاطاحة بنتنياهو
بعد اكثر من ربع قرن على توقيع معاهدة وادي عرب للسلام بين الاردن واسرائيل، تستمر السياسات الاسرائيلية في استفزاز الاردن وتهديد مصالحه الوطنية
مع ان الولايات المتحدة تؤيد اجراء الانتخابات الفلسطينية الا انها تبدو غير مكترثة وغير معنية بما يجري في المنطقة ولا ترغب في دعم معسكر الاعتدال الفلسطيني
في ضوء اختلاف شخصية الرئيس جو بايدن عن سلفه ترامب واختلاف برنامجه هل يستطيع تغيير السياسة الاميركية في المنطقة